اتصور الكل يعرف بعض عن معارك طيء واخبارها السابقه وانا حبيت انقل لكم بعض من القصص السابقه عن قبيلة طيء في حال ماكنتم تعرفونها بتفاصيلها وراح انزل لكم كل فتره قصه من قصص طيء السابقه ونبدأ بهالقصه ( دم شويط ) وافضل عدم ذكر اسماء القبائل التي كانت طيء تحاربها لحدم اثارة الحساسيات والنشقاقات القبليه واللي يعرف الطرف الثاني اتمنى منه مايقوله ويخليه لنفسه
دم شويط كانت قبيلة طيء تنزل في الجزيرة السورية وحدث خلاف بين شويط وقبيلته طيء مما دفعه للهجرة هو وبناته الثلاثة وزوجته والنزول عند قبيلة ؟؟؟؟؟التي كانت في بادية الشام وكان عند شويط حصان عربي أصيل مشهور في ذلك الحين بأنه سبوق (سريع)جدا وفي وقت تلقيح الخيل أرسلت قبيلة طيء تريد الحصان وكانت قبيلة ؟؟؟؟؟؟ قد طلبته بالاضافه لقبيلة أخرى وكانت القبائل الثلاثة تريد الحصان , فاحتار شويط لمن يعطي الحصان فسال بناته لمن أعطي الحصان فقالت واحده اعطه للذي يدفع أكثر وقالت الأخرى أعطه لقبيلة ؟؟؟؟؟؟فنحن بكنفهم وقالت الأخرى أعطه لطيء لأنك إن أعطيته للآخرين ينجبن خيلهم مثله وتكون خيل القبائل الأخرى إذا حصلت معارك بينهم وبين طيء أفضل من خيل أهلنا في طيء وهذا لايجوز فنحن بالنهاية لطيء فقال شويط ونعم الرأي لكن كيف أتدبر الأمر فقالت له في الصباح أسرج الحصان وأجهزه وتكون أنت ورسول طيء عند شيخ القبيلة للقهوة وينسل هو ويركب الحصان عندها اصرخ إنا بأنه سرق الحصان وإذا ركبه فكل خيلهم لاتلحق به ,وهكذا كان, لكن ال؟؟؟؟ لم يصدقوا شويط وعرفوا بأنه أعطاه لطيء فقتلوه وقامت بناته بقص جدائلهن ووضعنها في شمله ضرع الناقة التي جاء بها الطائي الذي اخذ الحصان وقمن بطلي الناقة بالقطران على أنها جرباء فلا يقربها احد حتى تصل ديارها ومن المعروف بان الناقة تعود إلى ديارها إذا تركت وهكذا تركن الناقة ترجع إلى قبيلة طيء وكل ما تمر بقبيلة تطردها على أنها جرباء حتى وصلت لديار طيء فطردها الرعاة ولكنها لاتذهب مما جعل احد الرعاة يقترب منها ويفحص جلدها وإذ بالوسم لطيء وجلد الناقة سليم فحل شملة الضرع وإذ بها الجدايل المقصوصة وبها قصايب البنات فعرف الناقة بأنها لمرسالهم لشويط وقام بوضع راية فوق تل لكي تفزع فرسان طيء وسمي هذا التل بابو قصايب لحد الآن وهو في الجزيرة السورية والمكان الذي بركت فيه الناقة سمي شريعة الناقة وهو معروف عندنا للان ,اجتمعت فرسان طيء وعرفوا أن شويط قتل وسارت قبيلة طيء لأخذ ثار شويط وذبحوا من قبيلة ؟؟؟؟؟ عددا كبيرا ثم أغاروا عليهم بعد عدة سنين وقتلوا منهم العدد الكثير وعاودوا الكرة مرة أخرى وكذلك قتلوا منهم عددا كبيرا وهكذا صار مضرب للمثل دم شويط وهناك قصيد لم أقم بكتابته كي لا تثار حساسيات ارجوا المعذرة من الجميع
منقولة على لسان عمي محمد المشعل العسافي الطائي