ا[size=24]الجزء الأول
كان الشيخ الواعظ في المدينة يشرح في دروسه كيف أدت التكنولوجيا إلى الإنهيار الأخلاقي في المجتمع،
ولأن الناس تعلقوا بدروسه وأحبوها، قرر الشيخ تسجيل تلك الدروس على "سيديات" غير قابلة للنسخ وبيعها.
الجزء الثاني
دخلت فتاة إلى محل بيع "السيديات" لشراء دروس الشيخ المشهور في البلدة، فرأت شابا وسيما في المحل، وبعد صمت استمر "لدقائق" طلبت منه "سيدي" دروس الشيخ الواعظ.
ومن شدة انبهارها بالشاب الوسيم كانت تذهب للمحل "يوميا" طلبا للدروس؛ إلى أن أرتكبت " الخطيئة" مع ذلك الشاب في المحل الذي كانت تشتري منه دروس الشيخ.
الجزء الثالث
مضمون الدرس الثالث للشيخ الواعظ كان عن خطيئة الفتاة في محل بيع "السيديات"
[/size]
[center]